هل تسألت يوماً ما مقدار حبك لنفسك؟
هل خالجك شعور بأنك تُبالغ في حبك لنفسك؟
لطالما خبأت هذا الشعور بداخلي ولم أبح به إلا لقله.
رغم أنني لم أبح به إلا انه ظاهراً على ملامحي
أُحب نفسي وأدللها كونها تستحق
أُحب أسمي كثيراً
أُحب الشعراء عندما يهيمون به
أُحب المغنين عندما يتغنون به
أُحب كم أن له عده معانٍ جميلة بلغات مختلفه;
أُحب كيف أنني ،
أبعث السرور بالعربية
شفاء لمن حولي بالبرازيلية
أميرة بنظرهم بالعبرية والألمانية
أبعث السرور بالعربية
شفاء لمن حولي بالبرازيلية
أميرة بنظرهم بالعبرية والألمانية
أبدو جميلة بالفرنسية
المرأه السعيدة والمتفائله بالأسبانية
وكم أُحب كوني الملكة بالأوردو
بل ويُطرب سمعي عندما أسمعة بالأرجاء.
أُحبني وأنا أفكر كثيراً في صياغة عباراتي اليومية التي تُشعر البعض بالتساؤل " بمن تتغزل؟ " و "من تقصد؟ "
والحقيقة أنني قاصدهً نفسي التي أُحبها كثيراً.
أُحبني كما قال الأمير بدر بن عبدالمحسن: " سافرت كل العمر ورجعت أحب ساره ".
أفي حُبي هذا أمر غير عادي؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق